أخبار ذات صلة
Message du Père Provincial pour Nöel 2025

Message du Père Provincial pour Nöel 2025

L’année 2024 a été particulièrement violente dans notre région.  Nous avons vu la destruction de Gaza, et la violence dans la Cisjordanie. La région frontalière israélo-libanaise a été continuellement bombardée avec des centaines de milliers de personnes qui ont dû quitter leurs habitations des deux côtés de la frontière. Fin septembre 2024 cette guerre a franchi un nouveau palier avec des bombardements israéliens de la banlieue sud, étendus rapidement à tout le Liban où il y avait des membres de Hezbollah.

قراءة المزيد
عن سوريا الجديدة

عن سوريا الجديدة

إن الساعات الأولى من سقوط النظام في سوريا، اختلطت فيها ثلاثة مشاعر لدى العديد من الناس ومنهم نحن. تمازج كلّ من الصدمة تّجاه سرعة الأحداث، والفرح تّجاه عبءٍ أُزيل عن صدر الحريّة، وتساؤلٍ لا يخلو من القلق عمّا ستحمله الأيّام القادمة.

قراءة المزيد
RÉ-AJUSTER – le Centre Culturel Universitaire (CCU)

RÉ-AJUSTER – le Centre Culturel Universitaire (CCU)

Après plus de 30 heures de voyage commencé à Mexico, le 1er novembre 2021, je suis arrivé à Alger. C’était encore l’époque de la pandémie, et chaque voyage devenait une véritable odyssée. Avec une grande joie, les jésuites m’attendaient à l’aéroport, car cela faisait déjà plusieurs années qu’aucun nouveau jésuite n’avait rejoint cette mission. Enfin, j’étais là.

قراءة المزيد

Le père Nabil Chehata a écrit :

« Nous sommes quatre médecins infectiologues à l’Hôtel-Dieu de France ; pour cela, chacun est de garde au service de coronavirus une semaine par mois. Durant la garde, nous admettons suivons et traitons les malades du covid19 qui nécessitent une hospitalisation. En plus, nous répondons aux appels téléphoniques et sur WhatsApp afin d’aider les malades à domicile pour se soigner et dépasser cette pandémie avec le minimum de complication possible. Ainsi, le rythme de vie parait fatiguant mais nous sommes heureux de pouvoir être sur le front de la bataille contre le coronavirus.  Je profite aussi avec l’équipe des aumôniers d’être présent comme soutien spirituel, moral et psychologique auprès des malades et leurs proches. D’habitude, je commence par la messe quotidienne le matin vers 6h15 puis je me lance dans le monde du coronavirus, tout en assurant des cours et des formations académiques et ou cliniques. J’espère qu’avec le travail d’équipe exceptionnel  de l’HDF ; médecins, infirmières, aumôniers…nous pourrions cheminer vers le jour de la résurrection le plus tôt possible.

AMDG»

وكتب أسامة حليم:

“بدأتُ في 21 كانون الثاني/يناير 2021، الذهاب إلى مستشفى أوتيل ديو دي فرانس (Hôtel Dieu de France) في بيروت للحضور قدر الاستطاعة مع المرضى ومساعدة الطاقم الطبيّ، الّذي يهتمّ بمصابي فيرس الكورونا، هذا بعد زيادة عدد المصابين، منذ بداية السنة وترددّ الأخبار عن حالة المستشفيات ومعاناتها في هذه المرحلة. من هنا شعرتُ بدافع يحرّكني نحو التضامن الأخويّ مع مصابيّ هذا الفيرُس ونحو مساعدة رعاة هذه المرحلة -الطاقم الطبيّ- قدر الاستطاعة. سألتُ المسؤولين في ما يدور بداخلي، فوافقت الرهبانيّة وشجَّعتني لكي آخذ هذه الخطوة، مع الحرص على التدابير الاحترازيّة لحماية الجماعة من بعد العودة. وهذا من خلال الالتزام بالتباعد الواضح أربعة أيّام في الأوقات الجماعيّة، والالتزام بالكمامة.

أذهب إلى المستشفى يوم واحد في الأسبوع، وهذا الوقت المحدود بسبب التزامي بالدروس الجامعيّة. هُناكَ، أعمل مع الممرِّضين وبالأحرى مع مساعدي الممرِّضين في العناية بالمصابين من جهة احتياجاتهم الأوّليّة: العناية بنظافتهم الشخصيّة، والمساعدة في تناول الطعام، وتهيئة الغرف لتكون ملائمة للمصابين. ومَنْ رغب من المصابين أن يتكلّم مع أحد أكون حاضرًا لذلك. في هذه الخبرة البسيطة، شعرتُ بوضوحٍ أكثر أنّ الحياة مشاركة وتضامن.”

 

كما كتب الأب مخايل غبريال:

“بدأتُ منذ قرابة شهرٍ، وبجانب رسالتي الأساسيّة كدارسٍ يسوعيّ، القيام برسالة أسبوعيّة بمستشفى أوتيل ديو. تشمل الرسالة زيارةً قصيرة أوّلًا للطاقم الطبيّ والصلاة معهم قبل زيارة المرضى في الأقسام المختلفة. أقوم بعد ذلك، وبصحبة أحد الآباء، بزيارة قصيرة لأخوتنا المرضى. يتخلّل الزيارة حديث من القلب للقلب وصلاة قصيرة وإعطاء القربان المقدّس إذا رغب أحدهم في ذلك.

وقد تتوافر فرصةٌ، بعد الانتهاء من الزيارة، لقضاء بعض الوقت مع الطاقم الطبيّ، فنتشارك معهم الصعوبات والتحدّيات التي تقابلهم في أوقات العمل، خاصّة وأنّ معظمهم قد عبّروا عن سوء حالتهم النفسيّة جرّاء جائحة الكورونا وإصابة البعض منهم بها. فنشجعهم بقدر ما نستطيع وننصرف بسلام. وإذا كان هناك متّسعٌ من الوقت، نمرّ في زيارة سريعة على العاملين بالشؤون الإداريّة، نطمئنّ عليهم ونصلّي معهم.

وعن هذه الزيارات القصيرة، والتي أختبرُ من خلالها الكثير، أستطيع أن أقول إنّ القناعةَ ازدادتْ لديّ بأنّ أحداث الحياة هي أشياء وهبنا إيّاها الله ليساعدنا على خدمته، هي وسائل أُعطيتْ لنا لنبني علاقتنا به.”

أخبار ذات صلة
Message du Père Provincial pour Nöel 2025

Message du Père Provincial pour Nöel 2025

L’année 2024 a été particulièrement violente dans notre région.  Nous avons vu la destruction de Gaza, et la violence dans la Cisjordanie. La région frontalière israélo-libanaise a été continuellement bombardée avec des centaines de milliers de personnes qui ont dû quitter leurs habitations des deux côtés de la frontière. Fin septembre 2024 cette guerre a franchi un nouveau palier avec des bombardements israéliens de la banlieue sud, étendus rapidement à tout le Liban où il y avait des membres de Hezbollah.

قراءة المزيد
عن سوريا الجديدة

عن سوريا الجديدة

إن الساعات الأولى من سقوط النظام في سوريا، اختلطت فيها ثلاثة مشاعر لدى العديد من الناس ومنهم نحن. تمازج كلّ من الصدمة تّجاه سرعة الأحداث، والفرح تّجاه عبءٍ أُزيل عن صدر الحريّة، وتساؤلٍ لا يخلو من القلق عمّا ستحمله الأيّام القادمة.

قراءة المزيد
RÉ-AJUSTER – le Centre Culturel Universitaire (CCU)

RÉ-AJUSTER – le Centre Culturel Universitaire (CCU)

Après plus de 30 heures de voyage commencé à Mexico, le 1er novembre 2021, je suis arrivé à Alger. C’était encore l’époque de la pandémie, et chaque voyage devenait une véritable odyssée. Avec une grande joie, les jésuites m’attendaient à l’aéroport, car cela faisait déjà plusieurs années qu’aucun nouveau jésuite n’avait rejoint cette mission. Enfin, j’étais là.

قراءة المزيد
خبرتي في باريس بعد أسابيع من رسامتي الكهنوتيّة – الأب جوزيف جبرائيل

خبرتي في باريس بعد أسابيع من رسامتي الكهنوتيّة – الأب جوزيف جبرائيل

مع انتهاء فصل الصيف الذي حمل لي العديد من الأحداث البارزة، وعلى رأسها رسامتي الكهنوتية، عدت إلى باريس لمواصلة دراستي. أنا الآن في السنة الثانية من برنامج الماجستير في اللاهوت الرعوي العملي في “Facultés Loyola Paris”. اخترت العائلة موضوعًا لرسالتي، مستلهِمًا من رسالة البابا فرنسيس “فرح الحبّ”. يتجلى هدفي الأساسي في استكشاف رؤية الكنيسة الحالية للعائلة، بما تتضمنه من تحديات وتساؤلات، ثم البحث عن طرق جديدة لمرافقة العائلات التي تواجه صعوبات، وتساعدها على السير في طريقها رغم كل العقبات.

قراءة المزيد
زمنُ انتظار – مؤيّد معايعة

زمنُ انتظار – مؤيّد معايعة

ما أحياه هذه الأيام هو انتظارٌ بالمعنى الحرفيّ؛ أترقّب وأنتظر الكثيرَ من الأمور؛ أنتظر انتهاء هذه المرحلة الأولى من دراسة اللاهوت في باريس، وأنتظر تحديد مصير المرحلة القادمة من الدراسات، ما هي وأين ستكون؟ أنتظر أيضًا الفروغ من رسالة التّخرّج ومناقشتها؛ كما قلت: “أنا أنتظر الكثير”.

قراءة المزيد
طريقة حبّ – الأخ باسم عادل

طريقة حبّ – الأخ باسم عادل

وصلتُ إلى مدينة ميلانو بإيطاليا منذ خمسة أشهر، وأشعر مؤخرًا أنّني وجدتُ الإيقاع اليوميّ المريح بين الدراسة والحياة الجماعيّة والصلاة، بعد فترة من التأقلم والاكتشاف والتي بدأت بتعلُّم اللغة، حيث شعرتُ كأنّني طفل يسعى إلى التعبير عن نفسه والتواصل مع الأخرين بكلمات قليلة وصِيَغ بدائية، إنها خبرة مُثابَرة وصبر. في حين كان اكتشاف جمال المدينة ومعالمها الثقافيّة خبرة غنيّة وممتعة، خصوصًا مؤسّساتها الفنّيّة وتقدير مجتمعها للفنون، وهو السبب الرئيسيّ الذي جعلني اختارها كمكان لدراسة الفنّ، فبها “أكاديميّة بريرا للفنون” حيث بدأتُ دراساتي العليا في النحت، وبها أيضًا “مؤسسة سان فيديلي الثقافيّة والفنّيّة” للرهبانيّة اليسوعيّة التي أعيش في جماعتها.

قراءة المزيد
Share This