أخبار ذات صلة
Message du Père Provincial pour Nöel 2025

Message du Père Provincial pour Nöel 2025

L’année 2024 a été particulièrement violente dans notre région.  Nous avons vu la destruction de Gaza, et la violence dans la Cisjordanie. La région frontalière israélo-libanaise a été continuellement bombardée avec des centaines de milliers de personnes qui ont dû quitter leurs habitations des deux côtés de la frontière. Fin septembre 2024 cette guerre a franchi un nouveau palier avec des bombardements israéliens de la banlieue sud, étendus rapidement à tout le Liban où il y avait des membres de Hezbollah.

قراءة المزيد
عن سوريا الجديدة

عن سوريا الجديدة

إن الساعات الأولى من سقوط النظام في سوريا، اختلطت فيها ثلاثة مشاعر لدى العديد من الناس ومنهم نحن. تمازج كلّ من الصدمة تّجاه سرعة الأحداث، والفرح تّجاه عبءٍ أُزيل عن صدر الحريّة، وتساؤلٍ لا يخلو من القلق عمّا ستحمله الأيّام القادمة.

قراءة المزيد
RÉ-AJUSTER – le Centre Culturel Universitaire (CCU)

RÉ-AJUSTER – le Centre Culturel Universitaire (CCU)

Après plus de 30 heures de voyage commencé à Mexico, le 1er novembre 2021, je suis arrivé à Alger. C’était encore l’époque de la pandémie, et chaque voyage devenait une véritable odyssée. Avec une grande joie, les jésuites m’attendaient à l’aéroport, car cela faisait déjà plusieurs années qu’aucun nouveau jésuite n’avait rejoint cette mission. Enfin, j’étais là.

قراءة المزيد

كلُّ الطُّرُقِ لا تُؤَدّي إلى إسبانيا…لكن شاءتِ العناية الإلهيّة، وبقرارٍ من الرُّؤَساء، أن أذهبَ إلى إسبانيا، بعد ثلاث سنواتٍ من دراسة اللّاهوت في فرنسا.

في صيف 2020 ولمدّةِ شهرَين، بدأتُ تَعَلُّمَ اللُّغَةِ الإسبانيَّة. وأكملتُ الدّراسة في الصّيف التّالي، صيف 2021. أربَعَةُ شُهورٍ كانَت كافِيةً لكَي أستطيعَ أن أبدأَ دراستي في الجامعة في مدريد.

على الصّعيد الدّراسيّ، أستطيعُ القولَ أنّني كنتُ مَحظوظًا جدًّا أن أتعلّمَ وأتعمَّقَ في معرفةِ الرّوحانيّةِ الإغناطيّةِ مُباشرَةً من المَنبعِ أي مِن خلالِ دراسةِ النُّصوصِ المَكتوبةِ باللُّغَةِ الأصلِيَّةِ وأن أَتعرّفَ على أساتذةٍ من الأفضلِ في العالمِ في الدّراساتِ الإغناطيّة. كما أنّ الدّراسةَ، كانَت فُرصةً جديدةً كَي ألتقيَ إخوَةً يسوعيّينَ من جميعِ أنحاءِ العالم، وأن أكتشفَ مَرّةً جَديدةً غِنى الرَّهبانيَّةِ اليَسوعيَّةِ في أشخاصِها ورسالاتِها.

في إسبانيا، ارتسَمتُ شَمّاسًا بحسبِ الطَّقسِ اللّاتينيّ، كَذلكَ عِشتُ أَوّلَ سَنةِ كَهنوتٍ: لقاءاتٌ متعدّدةٌ مع شبيبةِ العملِ الرّعويّ الجامعيّ، قدّاسات، إعترافات…خُبُراتٌ ونِعَمٌ لا تَنتَهي.

ومن الخُبُرات الّتي لا تُنسى، المشاركة في تأسيسِ الجماعةِ المارونيّةِ في مدريد (أي الجماعة الّتي تُصلّي بحسبِ الطّقس المارونيّ والمعروفة اليومَ باسمِ جماعة سيّدة لبنان في مدريد). بِهِمَّةِ الشّبابِ والعائلات اللُّبنانيّةِ وبمُبارَكَةِ الكَنيسة والمَسؤولين عنها، استطَعنا على مدارِ السَّنَةِ الأولى أن نَجمعَ ما يُقارب 80 شخصًا وأَن نُصَلِّيَ مع بعض. يمكنُ القولَ أنَّ هذه الجماعة كانت بمثابةِ عائلةٍ جديدةٍ لي في إسبانيا.

لقد كان مهمًّا أيضًا بالنّسبةِ لي زيارةُ الدّارسينَ في فرنسا معَ الرَّئيسِ الإقليميّ لإسبانيا. فقد استطعنا كإخوةٍ أن نلتقيَ ونعيشَ أوقاتًا مجّانيّةً تُقَوّي وتُعَزِّزُ الرَّوابطَ الأخويَّة الرّهبانيَّة.

أختمُ القولَ شاكِرًا الرّبَّ على هذه الخبرة الجديدة الّتي سمحَتِ الرّهبانيّة أن أعيشَها، كما أشجِّعُ الدّارسينَ في إقليمِنا ومَن يَرغبُ منَ الإخوةِ في التَّعَرُّفِ أَكثَرَ على الرّوحانيّةِ الإغناطيّةِ بطَريقةٍ أكاديميَّة أَفضَل، الدّراسةَ في إسبانيا.

الأب أنترانيك كوره كيان اليسوعيّ

أخبار ذات صلة

Message du Père Provincial pour Nöel 2025

Message du Père Provincial pour Nöel 2025

L’année 2024 a été particulièrement violente dans notre région.  Nous avons vu la destruction de Gaza, et la violence dans la Cisjordanie. La région frontalière israélo-libanaise a été continuellement bombardée avec des centaines de milliers de personnes qui ont dû quitter leurs habitations des deux côtés de la frontière. Fin septembre 2024 cette guerre a franchi un nouveau palier avec des bombardements israéliens de la banlieue sud, étendus rapidement à tout le Liban où il y avait des membres de Hezbollah.

قراءة المزيد
عن سوريا الجديدة

عن سوريا الجديدة

إن الساعات الأولى من سقوط النظام في سوريا، اختلطت فيها ثلاثة مشاعر لدى العديد من الناس ومنهم نحن. تمازج كلّ من الصدمة تّجاه سرعة الأحداث، والفرح تّجاه عبءٍ أُزيل عن صدر الحريّة، وتساؤلٍ لا يخلو من القلق عمّا ستحمله الأيّام القادمة.

قراءة المزيد
RÉ-AJUSTER – le Centre Culturel Universitaire (CCU)

RÉ-AJUSTER – le Centre Culturel Universitaire (CCU)

Après plus de 30 heures de voyage commencé à Mexico, le 1er novembre 2021, je suis arrivé à Alger. C’était encore l’époque de la pandémie, et chaque voyage devenait une véritable odyssée. Avec une grande joie, les jésuites m’attendaient à l’aéroport, car cela faisait déjà plusieurs années qu’aucun nouveau jésuite n’avait rejoint cette mission. Enfin, j’étais là.

قراءة المزيد
خبرتي في باريس بعد أسابيع من رسامتي الكهنوتيّة – الأب جوزيف جبرائيل

خبرتي في باريس بعد أسابيع من رسامتي الكهنوتيّة – الأب جوزيف جبرائيل

مع انتهاء فصل الصيف الذي حمل لي العديد من الأحداث البارزة، وعلى رأسها رسامتي الكهنوتية، عدت إلى باريس لمواصلة دراستي. أنا الآن في السنة الثانية من برنامج الماجستير في اللاهوت الرعوي العملي في “Facultés Loyola Paris”. اخترت العائلة موضوعًا لرسالتي، مستلهِمًا من رسالة البابا فرنسيس “فرح الحبّ”. يتجلى هدفي الأساسي في استكشاف رؤية الكنيسة الحالية للعائلة، بما تتضمنه من تحديات وتساؤلات، ثم البحث عن طرق جديدة لمرافقة العائلات التي تواجه صعوبات، وتساعدها على السير في طريقها رغم كل العقبات.

قراءة المزيد
زمنُ انتظار – مؤيّد معايعة

زمنُ انتظار – مؤيّد معايعة

ما أحياه هذه الأيام هو انتظارٌ بالمعنى الحرفيّ؛ أترقّب وأنتظر الكثيرَ من الأمور؛ أنتظر انتهاء هذه المرحلة الأولى من دراسة اللاهوت في باريس، وأنتظر تحديد مصير المرحلة القادمة من الدراسات، ما هي وأين ستكون؟ أنتظر أيضًا الفروغ من رسالة التّخرّج ومناقشتها؛ كما قلت: “أنا أنتظر الكثير”.

قراءة المزيد
طريقة حبّ – الأخ باسم عادل

طريقة حبّ – الأخ باسم عادل

وصلتُ إلى مدينة ميلانو بإيطاليا منذ خمسة أشهر، وأشعر مؤخرًا أنّني وجدتُ الإيقاع اليوميّ المريح بين الدراسة والحياة الجماعيّة والصلاة، بعد فترة من التأقلم والاكتشاف والتي بدأت بتعلُّم اللغة، حيث شعرتُ كأنّني طفل يسعى إلى التعبير عن نفسه والتواصل مع الأخرين بكلمات قليلة وصِيَغ بدائية، إنها خبرة مُثابَرة وصبر. في حين كان اكتشاف جمال المدينة ومعالمها الثقافيّة خبرة غنيّة وممتعة، خصوصًا مؤسّساتها الفنّيّة وتقدير مجتمعها للفنون، وهو السبب الرئيسيّ الذي جعلني اختارها كمكان لدراسة الفنّ، فبها “أكاديميّة بريرا للفنون” حيث بدأتُ دراساتي العليا في النحت، وبها أيضًا “مؤسسة سان فيديلي الثقافيّة والفنّيّة” للرهبانيّة اليسوعيّة التي أعيش في جماعتها.

قراءة المزيد
Share This