
Bridging Worlds: A Jesuit’s Journey Through the Scriptures, Rome, and the Arabic Christian Tradition
Living and studying in Rome has given me a privileged vantage point into both the international character of the Society of Jesus and the deep catholicity, the universality, of the Church. Within my own community, I have shared life with Jesuits from every continent, each bringing their own history, theological intuitions, and pastoral practices. This experience has stretched my heart and broadened my mind. At the same time, being in Rome allows me to experience the universal Church not as a distant institution but as a living, breathing communion of cultures and voices.

خبرة الدارس مايك قسيس أبحث عنك يا ربّ
حتّى هذه اللحظة، لا أعلم ما هو عنوان خبرتي الشخصيّة… ربّما الأنسب في بدايتها كانت ” دعوة الربّ بين رماد الحرب ونور الكلمة”، واليوم وأنا في سنتي الأولى لدراسة اللاهوت، أضع عنوانًا جديدًا، عنوانًا فكريًّا ” البحث عن الله “، أبحث عنه في كلّ مقال وكتاب ومحاضرة.

ندوة نذر العفّة
في الأول من شهر نسيان ولمدة ثلاثة أيام أقيمت الندوة الثالثة ضمن برنامج (Inter-noviciat) هذه الندوة التي تجمع بيوت الابتداء في مصر من عدَّة رهبانيات رجاليَّة ونسائيَّة. بعنوان نذر العفة الذي قدَّمه الأب نادر ميشيل اليسوعي.
دايما بأنتظر مؤتمر الرفاق من السنة للسنة، بأكون متشوقة أني أشوف الناس اللي بيؤنسوا روحي. ناس بتتكلم نفس اللغة، ناس عندها نفس الهم، ناس بتبحث عن الله، مصدر الحب اللامتناهي، وسط عالم مليان بالدوشة، ناس بتتطلب حضوره للإنطلاق نحو الأخر بوداعة وبساطة قلب.
مش فاكرة أول مؤتمر احضره كان امتى، بس أكيد من أكتر من 15 سنة. أنا بقالي 22 سنة في الرفاق وبقالي من ابتدائي في أغصان الكرمة، يعني عمري كله وتكويني وحياتي الروحية هي من الروحانية الإغناطية اللي أنا ممتنة ليها لأقصى الحدود.
مجرد وصولي إلى المؤتمر بأحس براحة وكأني وصلت البيت، أصل مفيش أحلى من أنك تكون في حضرة ناس على نفس الموجة. بساطة ومجانية وعمق وحلاوة الروح والمحتوى وأني أشوف العائلات وعيالهم وازاي بيكبروا قدام عينك وازاي مندمجين مع بعض وازاي كلنا بسخاء موجودين لبعض..
السنة دي المؤتمر كان بعنوان “لقاء من أجل الانطلاق”. المؤتمر كله كان تأمل في كلمة البابا فرنسيس الرائعة في عيد العنصرة، حول الروح القدس الذي “يذكر… ويشفي… ويرى كل ما هو جديد …ويشعل… ويبادر… ويوضح لنا نقطة الانطلاق”..
وبدأنا بوقت شخصي ثم مشاركة، عن منطق الروح الذي يذكرنا أن الله يحبني، كان بالنسبة لي مهم قوي نقطة البداية دي لأسباب شخصية.
وكملنا مع منطق الروح اللي هو انطلاق من حالي والواقع المعاش، وفي تأمل موجه بدأنا أننا نلاحظ حالنا ومشاعرنا اللي بتحركنا والوعي بيها في جسمي واني أديها مساحة ووقت للحوار معها.
واستمرينا مع واقعنا عن طريق الـ open space
وهي منهجية بسيطة وفعالة، هدفها المشاركة عن همنا الشخصي أو سؤالنا الشاغل وما نحتاج فيه لمشاركة وسند، فكل شخص عنده تساؤل أوهم أو موضوع يحركه ومحتاج هذا السند يكتبه في ورقة ولو الهم والسؤال مشترك بنجتمع في مجموعات ونشارك مع بعض خبراتنا المعاشة ونكتشف اننا مش لوحدنا في الهم والسؤال أو نشارك طرق للتفاعل مع هذا السؤال وكانت طريقة عبر بيها أغلبية الحاضرين أنها مناسبة جدا، وكانت هي المحرك الأساسي “لتوصيات المؤتمر.”
وكملنا مع فكرة الوعي بالرسايل الخارجية وازاي بتحرك فكرنا ومشاعرنا وإلى أي مدى تحركنا نحو النور أو الظلمة مع تمرين وفقرة “الصوت جاي منين؟”
ثم محاضرة ” على موجة الروح” عشان نتعرف على خصائص الروح القدس وازاي أميزها وأتحرك من منطلقها ومنطقها ويعني إيه أكون على موجة الروح وازاي أميزها.
ولمسني وقت سهرة الصلاة، “قدني أيها النور اللطيف” وكانت وقت من التطهير والشفاء والتذكر مع الروح الله المعزي، الشافي، المتجدد وتأمل مع صلاة قدني “أيها النور اللطيف” ونصوص من الكتاب المقدس: حزقيال 16، إرميا 18.
وبعد سهرة عفوية من استرجاع فترة التمانينات والتسعينات ولقاء الأجيال مع أطفال المؤتمر اللي رسخت فكرة العيلة الكبيرة، انتهي اليوم الأول.
في اليوم التالي كان موضوع التأمل الأساسي (استكمال لكلمة البابا) من منطق الروح هو المبادرة والحركة من هنا والآن ومراجعة لمسيرة المؤتمر من أجل الانطلاق.
فقرة المراجعة كانت من أحب الفقرات ليا وهي عبارة عن مسيرة حقيقية من السير مع وعبر الطبيعة، يتخللها جمل مكتوبة من كلمة البابا أو جمل من التمارين أو المحاضرات أو الحاضرين، وبعد المسيرة ووقت للهضم بدأنا بالمشاركة فيما لمسنا وما نحتاجه كأفراد وجماعة، ثم الختام بالقداس.
أحب أشارك بعض جمل المسيرة التي لمستني:
“إن سقطت…الله يحبّك دائما، الله يثق بك…”، “أسيب نفسي أتحبّ كل يوم…”، “الذاكرة بها شفاء… ليس تقيّد”، “نتذكر الأشخاص والذكريات التي أساءت إلي ولكن في حضور الله”، “الحياة الروحيّة هي وعي بما أعيشه، وعي بالذات”، “الخطوة زيرو قبل مطلع الجبل هي اللي حتطلعني”، أمشي بسرعة نفسي”، “ارتياحي وسلامي هو رسالتي للناس”، “لازم في الآخر القلب يمضي”.
وأخيرًا، أنا رحت المؤتمر في أكتر فترة أنا فيها مجروحة وبعيدة وكالعادة في حضرة الله والناس اللي بتعكسه، كل جرح وخوف وضيق بيكون أحن ومحطوط في منظوره الحقيقي وبيكون مصحوب برجاء، أنا ممتنة لكل رسايل المؤتمر وإحساس البيت المفتوح، المرحب، البسيط، الكريم من خلال الجماعة وطاقة وإحساس الناس اللي شبهك مش في الطباع ولا الشخصية، لا، لكن شبهك في الهم المشترك، شبهك في البحث، شبهك لأنهم بيسألوا نفس الأسئلة، وبيتحركوا من نفس المنطلق والمنطق، منطق الروح..
نادين إميل
فريق العاصفة سابقًا وفريق الفريق حاليًّا.

Bridging Worlds: A Jesuit’s Journey Through the Scriptures, Rome, and the Arabic Christian Tradition
Living and studying in Rome has given me a privileged vantage point into both the international character of the Society of Jesus and the deep catholicity, the universality, of the Church. Within my own community, I have shared life with Jesuits from every continent, each bringing their own history, theological intuitions, and pastoral practices. This experience has stretched my heart and broadened my mind. At the same time, being in Rome allows me to experience the universal Church not as a distant institution but as a living, breathing communion of cultures and voices.

خبرة الدارس مايك قسيس أبحث عنك يا ربّ
حتّى هذه اللحظة، لا أعلم ما هو عنوان خبرتي الشخصيّة… ربّما الأنسب في بدايتها كانت ” دعوة الربّ بين رماد الحرب ونور الكلمة”، واليوم وأنا في سنتي الأولى لدراسة اللاهوت، أضع عنوانًا جديدًا، عنوانًا فكريًّا ” البحث عن الله “، أبحث عنه في كلّ مقال وكتاب ومحاضرة.

ندوة نذر العفّة
في الأول من شهر نسيان ولمدة ثلاثة أيام أقيمت الندوة الثالثة ضمن برنامج (Inter-noviciat) هذه الندوة التي تجمع بيوت الابتداء في مصر من عدَّة رهبانيات رجاليَّة ونسائيَّة. بعنوان نذر العفة الذي قدَّمه الأب نادر ميشيل اليسوعي.

النذور الأولى للدارس فواز سطّاح
قام فوّاز يوم الاثنين 24 آذار/مارس 2025 بإبراز النذور الأولى، وكان وقت الاستعداد للنذور مميزًا للغاية. فقد استقبلنا في جماعة القديس أغناطيوس الرئيس العام للرهبنة اليسوعية، وهو اللقاء الذي منحنا فرصة للتأمل والتعمّق في معنى الحياة الرهبانية والنذور.

La « Lectio Coram », une expérience académique ALL’ORIENTALE
Après avoir obtenu l’accord pour mon projet de thèse, j’ai dû me prépa-rer pour ma « Lectio Coram ». Selon les normes de l’Institut Pontificale Oriental (PIO), un an après l’approbation du projet, l’étudiant est invité à présenter une conférence publique sur le thème de sa thèse, appelée « Lec-tio Coram », devant une Commission de trois membres nommés par le Doyen. La Lectio prend la forme d’un débat entre le doctorant et la Com-mission. Celle-ci, après une évaluation approfondie, émettra un avis écrit contraignant pour la poursuite du doctorat.

Visite du Père Arturo à la communauté Saint-Ignace
La visite que le Père Arturo Sosa a faite à la communauté Saint-Ignace a eu un impact profond sur chacun de nous, scolastiques de la Compagnie. Cet impact a dépassé toutes nos attentes. Ce ne fut pas simplement une rencontre pastorale ou une visite officielle, ce fut surtout une rencontre fraternelle.