أخبار ذات صلة

Déclaration des Jésuites en Syrie 2025 -Notre pays est en convalescence

Déclaration des Jésuites en Syrie 2025 -Notre pays est en convalescence

Jésuites en Syrie, nous faisons partie du peuple syrien avec lequel et pour lequel nous travaillons. Nos préoccupations sont les siennes, et nos rêves sont les siens… Nous sommes peut-être libérés du régime, mais pas encore de la peur. Nous recherchons le dialogue national, mais la perception que nous avons les uns des autres est encore déformée, car la fraternité a été blessée et ces blessures ne sont pas encore cicatrisées. Aujourd’hui, nous devons emprunter, ensemble, résolument, un chemin de guérison.

قراءة المزيد
Déclaration des Jésuites en Syrie 2025 -Notre pays est en convalescence

The Jesuits in Syria’s Statement 2025 – Our Country is Recovering

We, the Jesuits in Syria, believe that we are an integral part of the Syrian people with and for whom we work. Our concerns are their concerns, and our dreams are their dreams, too… We believe we are free from the regime, but we are not yet free from fear. We believe we are free from the system, but we are not yet free from fear. We seek national dialogue, but our perception of each other is still distorted, as the wounds to fellowship have not yet healed. Today, we need a healing process that we can consciously walk together.

قراءة المزيد
Déclaration des Jésuites en Syrie 2025 -Notre pays est en convalescence

“وطننا يتعافى” بيان الرهبانيّة اليسوعيّة في سوريا ٢٠٢٥

نؤمن نحن اليسوعيّين في سوريا بأنّنا جزءٌ لا يتجزّأ من الشعب السوريّ الّذي نعمل معه ولأجله، فهمومنا من همومه، وأحلامنا من أحلامه… نعتقد أنّنا تحرّرنا من النظام، ولكنّنا لم نتحرّر بعد من الخوف. لقد صدحت الكلمات، ولكنّنا لم نولِ بعد الأولويّة للصالح العامّ. فنحن نسعى لحوارٍ وطنيّ لكن نظرتنا لبعضنا لا تزالُ مشوشةً، إذ لم تلتئم بعدُ جراحُ الأخوّة. لذلك، نحن اليوم بحاجة إلى مسيرةِ تعافٍ نسيرها معًا بوعيٍ.

قراءة المزيد

احتفلت جماعات الحياة المسيحية في القاهرة الجمعة 29 مارس 2024 باليوم العالمي الذي يتزامن مع عيد البشارة. هذا العام اتخذنا لليوم عنوان “نصنع كل شيء جديدًا” من خلال التأمل في نص التجسد، مستخدمين النقاط التوجيهية الخاصة ب “بروجيه 181” المرسل من المجلس العالمي لجماعات الحياة المسيحية والذي يدعونا إلى الانتقال من “القدرة من خلال القوة” إلى “القدرة من خلال العجز“.

 وتماشيا مع شعار اليوم، قررت لجنة القاهرة الاحتفال بشكل مختلف والخروج عن الروتين المعتاد لهذا الحدث حيث انطلاقنا في رحلة إلى محافظة الفيوم، في منزل ريفي خاص بعائلة أحد الأعضاء. ومن أجمل الأشياء في اليوم هو استخدام الأوتوبيس للسفر وقضاء وقت مجاني مع باقي الأعضاء وتذكر أيام لقاءات أغصان الكرمة والمعسكرات. يتميز البيت بالبساطة وبه بعض المساحات الخضراء ومحاط بحقول زراعية، مما ساعد في التأمل والوقت الشخصي.

بعد الإفطار، بدأنا بتأمل موجه في نص التجسد ونظرة الأب للخليقة وحبه اللامتناهي للعالم الذي نعيش فيه. النص غني بالمعاني ويدعونا للتفكير في نظرتنا للعالم والأحداث المحلية والعالمية من حولنا. يدعونا لوقفة لإعادة تنظيم أفكارنا ورؤيتنا لما نعيشه الآن من صراعات وتفكير في المستقبل غير المضمون. نرى الأشياء بعين الله وليس بعيننا. نتضامن مع العالم فيما يعيشه من الام وننظر لدورنا نظرة ايجابية فعالة. نصل لقرارات بسيطة عملية تساعدنا في دورنا كتلاميذ للمسيح في هذا العالم وكيفية استكمال مسيرة التجسد في حياتنا اليومية (أسرتي، اصدقائي، عملي، رسالتي…).

انتقلنا للفقرة الثانية وورش عمل عن بوصلة الذات وأنماط الشخصية بحسب تقسيم “دان مونتغمري” بكتابه “دع الله يكمل شخصيتك”، والذي يقسمها إلى أربعة أقطاب تعكس تلك الطاقة التي جعلها الله فينا لنصبح متزنين ونشيطين: الحب، الجزم، القوة، والضعف. انقسمنا لأربعة فرق ومررنا على الورش التي تشرح كل قطب والاستخدام السليم له. ثم جلسنا في مجموعات مشاركة لمعرفة ما لمسنا في الورش وطريقة توظيفنا للأقطاب في حياتنا وكيف تساعدنا في اتزان شخصيتنا. أن أهملنا واحدة أو أكثر من هذه النقاط الأربع، أعقنا تطور شخصيتنا وجعلناها تشتد قساوة وتحيزًا.

أنهينا اليوم بقداس جماعي يتخلله مشاركات عما عشناه خلال الوقت الشخصي والورش. ربطنا بين العمل على تطوير شخصيتنا وتوازنها في كافة المجالات وتغيير نظرتنا الي العالم الذي نعيش فيه. أن ننظر بعين الله بمحبة وإيجابية. تناولنا بعد القداس وجبة الغذاء مصحوبة بوقت مجاني للحديث وتبادل الأخبار وبعدها انطلقنا في طريق العودة إلى القاهرة. 

بقلم رامي زكي

أخبار ذات صلة

Déclaration des Jésuites en Syrie 2025 -Notre pays est en convalescence

Déclaration des Jésuites en Syrie 2025 -Notre pays est en convalescence

Jésuites en Syrie, nous faisons partie du peuple syrien avec lequel et pour lequel nous travaillons. Nos préoccupations sont les siennes, et nos rêves sont les siens… Nous sommes peut-être libérés du régime, mais pas encore de la peur. Nous recherchons le dialogue national, mais la perception que nous avons les uns des autres est encore déformée, car la fraternité a été blessée et ces blessures ne sont pas encore cicatrisées. Aujourd’hui, nous devons emprunter, ensemble, résolument, un chemin de guérison.

قراءة المزيد
Déclaration des Jésuites en Syrie 2025 -Notre pays est en convalescence

The Jesuits in Syria’s Statement 2025 – Our Country is Recovering

We, the Jesuits in Syria, believe that we are an integral part of the Syrian people with and for whom we work. Our concerns are their concerns, and our dreams are their dreams, too… We believe we are free from the regime, but we are not yet free from fear. We believe we are free from the system, but we are not yet free from fear. We seek national dialogue, but our perception of each other is still distorted, as the wounds to fellowship have not yet healed. Today, we need a healing process that we can consciously walk together.

قراءة المزيد
Déclaration des Jésuites en Syrie 2025 -Notre pays est en convalescence

“وطننا يتعافى” بيان الرهبانيّة اليسوعيّة في سوريا ٢٠٢٥

نؤمن نحن اليسوعيّين في سوريا بأنّنا جزءٌ لا يتجزّأ من الشعب السوريّ الّذي نعمل معه ولأجله، فهمومنا من همومه، وأحلامنا من أحلامه… نعتقد أنّنا تحرّرنا من النظام، ولكنّنا لم نتحرّر بعد من الخوف. لقد صدحت الكلمات، ولكنّنا لم نولِ بعد الأولويّة للصالح العامّ. فنحن نسعى لحوارٍ وطنيّ لكن نظرتنا لبعضنا لا تزالُ مشوشةً، إذ لم تلتئم بعدُ جراحُ الأخوّة. لذلك، نحن اليوم بحاجة إلى مسيرةِ تعافٍ نسيرها معًا بوعيٍ.

قراءة المزيد
حجّ روحيّ على خُطى القدّيس بولس لمربّي التعليم المسيحيّ في حمص

حجّ روحيّ على خُطى القدّيس بولس لمربّي التعليم المسيحيّ في حمص

كان يومًا غنيًّا بالروحانيّة، والثقافة، والفرح في قلب دمشق أقدم عواصم العالم. فبمناسبة عيد اهتداء القديس بولس، أمضى مربّو التعليم المسيحيّ في أديرة الآباء اليسوعيّين في حمص (دير القدّيس يوحنّا فرنسيس ريجيس، ودير المخلّص) نهارًا مميّزًا للاحتفال بالقدّيس بولس رسول الأمم.

قراءة المزيد
لقاء أهالي اليسوعيين في لبنان.. الجميع يشارك التّقدمة لاتّباع المسيح

لقاء أهالي اليسوعيين في لبنان.. الجميع يشارك التّقدمة لاتّباع المسيح

“إنّ التقدمة التي يقدّمها أهلنا… لا تقلّ صعوبة عن التقدمة التي نقوم بها لاتّباع المسيح”، هذا هو الردّ الذي أجابني به أحد الآباء اليسوعيّين في أثناء حوار معه قبل دخولي الرهبنة اليسوعيّة، وتفكيري بما يعيشه الأهالي عندما يبدأ ابنهم هذه الرحلة.

قراءة المزيد
Share This