أخبار ذات صلة
معالي وزير التربية والتعليم في ربوع العائلة المقدسة

معالي وزير التربية والتعليم في ربوع العائلة المقدسة

استقبلت مدرسة العائلة المقدسة محمد عبد اللطيف معالي وزير التربية والتعليم و الفني يوم الثلاثاء الثاني عشر من ديسمبر بحضور السفير إريك شوفالييه سفير فرنسا بالقاهرة، للتعرف وتعميق العلاقات بين الدولة المصرية والفرنكوفونية في مصر. كما رافق وزير التربية والتعليم والسفير الفرنسي خلال الزيارة، السيد دانييل رينيو ملحق التعاون التربوي في السفارة الفرنسية، والسيد فرانك توريس ملحق التعاون اللغوي في المعهد الفرنسي.

قراءة المزيد

جرى لقاء المندوبين عن تنشيط الدعوات عبر وسائل التواصل المرئيّة Zoom يوم 3 فبراير من الساعة 11 إلى الساعة 13 بتوقيت بيروت. كانت اللغة المستعملة هي الإنكليزيّة، وقد حضره ممثّلون عن 17 إقليم بأوروبا وتعسّر على 3 مندوبين الحضور. وبما أنّ إقليم الشرق الأوسط تابع لأقاليم أوروبّا الغربيّة، حضر الاجتماع الأب سامي حلاق، المعيَّن حديثًا مندوبًا عن تنشيط الدعوات في الإقليم.
تمّ التحضير لهذا اللقاء من خلال ورقة عملٍ أرسِلَت مسبقًا. أمّا الأفكار التي ظهرت في الاجتماع فهي:
الرهبانيّة اليسوعيّة غير معروفة للصغار. يمكن طباعة كتب للأطفال عن القدّيسين اليسوعيّين، مع صور للتلوين، مكتوبة بهدف حثّ الرغبة على الاقتداء؛
بالخبرة، الدعوات تأتي غالبًا من أماكن لا يوجد فيها يسوعيّون. فالشباب يتعوّدوا على نمطٍ من التكريس (كهنة الرعايا مثلاً)، وحين يلتقون بيسوعيّ، يشعرون بالفارق (وهذا ما قد لا يشعر به مَن هم حولنا)، فينجذب بعضهم إلى هذا النمط المختلف الذي يوافق رغباته. لذلك يجب أن يكثّف اليسوعيّون تواصلهم مع الجماعات الكنسيّة خارج إطار مؤسّساتهم، واستغلال فرص أعياد الرهبنة أو بعض قدّيسيها للقيام باحتفالاتٍ يشارك فيها أكثر عددٍ من الناس، خصوصًا الشبيبة والبالغين الّذين لا علاقة لهم بالرهبنة؛
عرض الرياضات الروحيّة على بعض الرعايا في المدن أو القرى لترشيح أسماء عددٍ من شبابهم الملتزمين، من عمر كذا إلى كذا، للمشاركة في الرياضة.
توصيات على صعيد الرهبنة
– تُطلب من الأفراد والجماعات صلاة أسبوعيّة (أو شهريّة) منتظمة لأجل الدعوات؛
– الانتباه إلى علاقتنا بالشباب كي لا يروا فينا أشخاصًا مثقّفين وعاملين بارعين وحسب، بل يروا أشخاص صلاة، وتواضع، وبساطة.
– تساءل المجتمعون هل يحسن بنا أن نقتدي بالرهبنات الأخرى، فننشئ هيئة علمانيّة لمساعدينا في العمل (شيء يشبه الرهبنة الثالثة الفرنسيسيّة، المعاونون الساليزيانيّون…)، ولفتوا الانتباه إلى اختلاف هذا الاقتراح عن أغصان الكرمة (MEJ) أو جماعات الحياة المسيحيّة (CVX)، التي يعيش فيها المسيحيّ حياة الإيمان بالطريقة الإغناطيّة بدون أن يكون بالضرورة شريك اليسوعيّين بالعمل.

أ. سامي حلّاق اليسوعيّ.

أخبار ذات صلة
معالي وزير التربية والتعليم في ربوع العائلة المقدسة

معالي وزير التربية والتعليم في ربوع العائلة المقدسة

استقبلت مدرسة العائلة المقدسة محمد عبد اللطيف معالي وزير التربية والتعليم و الفني يوم الثلاثاء الثاني عشر من ديسمبر بحضور السفير إريك شوفالييه سفير فرنسا بالقاهرة، للتعرف وتعميق العلاقات بين الدولة المصرية والفرنكوفونية في مصر. كما رافق وزير التربية والتعليم والسفير الفرنسي خلال الزيارة، السيد دانييل رينيو ملحق التعاون التربوي في السفارة الفرنسية، والسيد فرانك توريس ملحق التعاون اللغوي في المعهد الفرنسي.

قراءة المزيد
Parish Openning 2024

Parish Openning 2024

At Christmastime, the Church celebrates new beginnings—Christ’s coming into the world, when everything is made new. But as Christians, we also believe that these new beginnings are a continuation—the fulfillment of God’s tireless work among us, an answer to ancient promises and eternal yearnings. This December, the Jesuits of Lebanon had the chance to celebrate a development in one of our missions in exactly this way—a change that is at once new and familiar, fulfilling old promises and building new opportunities.

قراءة المزيد
semaine jesuite 2024 – CNDJ

semaine jesuite 2024 – CNDJ

« Marcher aux côtés des pauvres et des exclus » est la deuxième des quatre Préférences apostoliques universelles, l’une des orientations que suivent les jésuites dans leurs missions pour servir au mieux le monde et l’Église. Elle récuse toute recherche d’élitisme et demande, non pas de travailler pour ou en faveur des pauvres, mais de marcher à côté d’eux, à côté de notre monde et des personnes blessées dans leur dignité, en promouvant une mission de réconciliation et de justice.

قراءة المزيد
150ans de l’USJ

150ans de l’USJ

En cette année où nous fêtons les 150 ans de l’USJ, il est bon pour tous ceux qui y sont engagés de s’arrêter pour regarder le chemin parcouru et envisager l’avenir. C’est d’ailleurs ce qu’a demandé le P. Général à toute la communauté universitaire de l’USJ à travers « l’Examen jésuite ».

قراءة المزيد
Share This