النذور الاحتفاليّة للأب ماجد رضاني اليسوعيّ
في يوم الأحد الموافق 28/ 7/ 2024، وأثناء اللقاء الإقليميّ في دير سيّدة التعزية، تعنايل، وبحضور جميع اليسوعيّين المشاركين في اللقاء، أحتفل الأب ماجد وليم بإعلان نذوره الإحتفاليّة في كنيسة الدير. ترأس القدّاس الأب مايكل زمّيط الرئيس الإقليمي وإلى جانبه الآباء: فيكتور أسود مساعد الرئيس العام، جوزيف نبيل ممثل جماعة المنيا وجوزيف فوزي الكاهن الجديد والكاهن الناذر ماجد.
Célébration des vœux solennels du P. Jad Chébly : Un moment de grâce et de communion
La célébration des vœux solennels du Père Jad Chébly, le 22 juillet 2024, en l’église du Collège Notre Dame de Jamhour, fut un moment exceptionnel, concluant de manière significative la journée de repos des scolastiques jésuites réunis en session à Bikfaya.
مصير سنة الابتداء الثالثة
في شهر مارس/آذار الماضي كنتُ قد وصلتُ إلى قناعة أنّه من المفضّل تعليق البرنامج للسنة المقبلة نظرًا إلى أنّ سبعة مشاركين انسحبوا بسبب إمكانيّة الحرب.
مُجمل مسيرتُنا الرهبانيّة هو في محبّة الله، وتمجيده، وتكريس حياتنا لخدمته. وهدف حياتِنا هو أن نحيا مع الله للأبد، وخيارنا الوحيد يجب أن يكون هذا: أريد وأختار أفضل ما يؤدّي إلى تعميق حياة الله في داخلي. نحن نتّبع ما تعلّمناه من مؤسّسنا القدّيس إغناطيوس لويولا، الذي يقول فيه البابا بنديكتوس السادس عشر: ” إنّه الرجل الذي اعطى المكانة أولى في حياته لله، وشدّد على أنّ الإنسان مخلوق ليمدح ويوقر ويخدم الله ربّنا وبهذا يخلّص نفسه”
وعلى درب هذه الرهبانيّة، قدّم الكثير من الآباء حياتهم في خدمة الله. وفي هذا السياق احتفل الأب وليم سيدهم يوم الخميس الموافق 29 سبتمبر بلقاء مع الفنانّين والمكوّنين في جمعيّة النهضة الثقافيّة الشعبيّة التي أسّسها الأب وليم ويديرها إلى اليوم. وإثناء الاحتفال تمّ عرض فيلم وثائقيّ عن دعوته الرهبانيّة، وأهم خدماته خلال الخمسين سنة. أما صباح يوم الجمعة فشارك الأب وليم الآباء ساردًا حياته وخدماته ودوافعها ودراساته، في جو أخويّ، ما أتاح الفرصة للآباء أن يهنّئوه تهنئة قلبيّة، عبّرت عن مدى تقديرهم لشخصه ولغيرته الرسوليّة.
واختتم اللقاء مساءً بالقداس الإلهي ترأسه غبطة بطريرك الأقباط الكاثوليك الأنبا إبراهيم اسحق. أشاد البطرك في وعظته بروح الأب وليم الرهبانيّة والرسوليّة، في حضور الأهل والأصدقاء والمخدومين والرهبانيّات…، ما دلّ على مدى تقديرهم له.
دخل الأب وليم سيدهم الرهبانيّة اليسوعيّة في العام 1972 في دير الابتداء في المنيا، ثم سافر الى باريس لدراسة اللاهوت عام 1974. ورُسِمَ كاهنًا في جراجوس مسقط رأسه. وعيّن مسؤولًا عن إعادة تأسيس جمعيّة الجزويت والفرير في المنيا، التي تهتمّ بأنشطة خيريّة واجتماعيّة وتكوينيّة.
إنّ حياة الأب وليم مليئة بالعطاء والتفاني في الخدمة، وهذا لمجد الله الأعظم.
حسام أبراهيم
النذور الاحتفاليّة للأب ماجد رضاني اليسوعيّ
في يوم الأحد الموافق 28/ 7/ 2024، وأثناء اللقاء الإقليميّ في دير سيّدة التعزية، تعنايل، وبحضور جميع اليسوعيّين المشاركين في اللقاء، أحتفل الأب ماجد وليم بإعلان نذوره الإحتفاليّة في كنيسة الدير. ترأس القدّاس الأب مايكل زمّيط الرئيس الإقليمي وإلى جانبه الآباء: فيكتور أسود مساعد الرئيس العام، جوزيف نبيل ممثل جماعة المنيا وجوزيف فوزي الكاهن الجديد والكاهن الناذر ماجد.
Célébration des vœux solennels du P. Jad Chébly : Un moment de grâce et de communion
La célébration des vœux solennels du Père Jad Chébly, le 22 juillet 2024, en l’église du Collège Notre Dame de Jamhour, fut un moment exceptionnel, concluant de manière significative la journée de repos des scolastiques jésuites réunis en session à Bikfaya.
مصير سنة الابتداء الثالثة
في شهر مارس/آذار الماضي كنتُ قد وصلتُ إلى قناعة أنّه من المفضّل تعليق البرنامج للسنة المقبلة نظرًا إلى أنّ سبعة مشاركين انسحبوا بسبب إمكانيّة الحرب.
اليوم القطريّ في دير سيّدة النجاة، بكفيا – حزيران يونيو ٢٠٢٤
نلتقي ونزيد تعارفًا ومودّة في كل اجتماع أو مناسبة تجمع الرفاق من القطر اللبنانيّ، وهكذا كان في نهاية هذه السنة مع لقاء مميّز في دير سيّدة النجاة – بكفيا، حول موضوع كان يهمّنا جدًّا أن نتشارك فيه، وهو الأزمة اللبنانيّة في أبعادها السياسيّة والاجتماعيّة والإنسانيّة.
clôture du procès diocésain en vue de la béatification de Nicolas Kluiters
Le mercredi 19 juin a eu lieu la clôture du procès diocésain en vue de la béatification de Nicolas Kluiters. Le provincial aurait du y participer mais était retenu en Egypte : il n’y avait pas d’avion ! Le supérieur de la communauté était lui aussi en Egypte.
مؤتمر رفاق الكرمة – صيف 2024
“لأننا به نحيا ونتحرك ونوجد” كان هذا شعار المؤتمر الذي بدأناه في تمام السادسة من مساء يوم الخميس، حيث أتى الرفاق من عدة محافظات من مصر، ليبدأوا سويا هذه المسيرة، كإخوة يتحركون معا، لتلقي كلمة، لمسة، نفحة من الله، كلٍ بحسب احتياجه. وجدنا مجموعة الاستقبال في انتظارنا بالفاكهة والمشروبات المثلجة، ثم بدأنا على الفور بالتعارف الذي لم يعرفنا فقط بالموجودين حولنا ولكن بذواتنا أيضا: كيف أتينا؟ ماذا نريد وما هي تطلعاتنا في هذا المؤتمر؟ وبدأنا بالدخول في العمق شيئا فشيئا وساعدتنا سهرة الصلاة على تهدئة الضجيج الذي كنا نحمله بداخلنا عندما وصلنا.