أخبار ذات صلة
خبرتي في باريس بعد أسابيع من رسامتي الكهنوتيّة – الأب جوزيف جبرائيل

خبرتي في باريس بعد أسابيع من رسامتي الكهنوتيّة – الأب جوزيف جبرائيل

مع انتهاء فصل الصيف الذي حمل لي العديد من الأحداث البارزة، وعلى رأسها رسامتي الكهنوتية، عدت إلى باريس لمواصلة دراستي. أنا الآن في السنة الثانية من برنامج الماجستير في اللاهوت الرعوي العملي في “Facultés Loyola Paris”. اخترت العائلة موضوعًا لرسالتي، مستلهِمًا من رسالة البابا فرنسيس “فرح الحبّ”. يتجلى هدفي الأساسي في استكشاف رؤية الكنيسة الحالية للعائلة، بما تتضمنه من تحديات وتساؤلات، ثم البحث عن طرق جديدة لمرافقة العائلات التي تواجه صعوبات، وتساعدها على السير في طريقها رغم كل العقبات.

قراءة المزيد
زمنُ انتظار – مؤيّد معايعة

زمنُ انتظار – مؤيّد معايعة

ما أحياه هذه الأيام هو انتظارٌ بالمعنى الحرفيّ؛ أترقّب وأنتظر الكثيرَ من الأمور؛ أنتظر انتهاء هذه المرحلة الأولى من دراسة اللاهوت في باريس، وأنتظر تحديد مصير المرحلة القادمة من الدراسات، ما هي وأين ستكون؟ أنتظر أيضًا الفروغ من رسالة التّخرّج ومناقشتها؛ كما قلت: “أنا أنتظر الكثير”.

قراءة المزيد
طريقة حبّ – الأخ باسم عادل

طريقة حبّ – الأخ باسم عادل

وصلتُ إلى مدينة ميلانو بإيطاليا منذ خمسة أشهر، وأشعر مؤخرًا أنّني وجدتُ الإيقاع اليوميّ المريح بين الدراسة والحياة الجماعيّة والصلاة، بعد فترة من التأقلم والاكتشاف والتي بدأت بتعلُّم اللغة، حيث شعرتُ كأنّني طفل يسعى إلى التعبير عن نفسه والتواصل مع الأخرين بكلمات قليلة وصِيَغ بدائية، إنها خبرة مُثابَرة وصبر. في حين كان اكتشاف جمال المدينة ومعالمها الثقافيّة خبرة غنيّة وممتعة، خصوصًا مؤسّساتها الفنّيّة وتقدير مجتمعها للفنون، وهو السبب الرئيسيّ الذي جعلني اختارها كمكان لدراسة الفنّ، فبها “أكاديميّة بريرا للفنون” حيث بدأتُ دراساتي العليا في النحت، وبها أيضًا “مؤسسة سان فيديلي الثقافيّة والفنّيّة” للرهبانيّة اليسوعيّة التي أعيش في جماعتها.

قراءة المزيد

Depuis le début des attaques israéliennes sur le Liban, nous nous sommes mobilisés, aumônerie de l’Université Saint-Joseph de Beyrouth et association Al Mazeed (Magis) – ONG rattachée à l’USJ – pour venir en aide aux familles déplacées.
Nous logeons dans la communauté jésuite de Bikfaya, dans les montagnes, 5 familles à qui nous essayons de tout assurer.
Par ailleurs, nous aidons la municipalité de cette même ville dans l’accueil de quelques 260 personnes arrivées ces derniers jours du Sud Liban. Elles sont logées dans les écoles et le lycée publics de la ville. Pour le moment, la municipalité et d’autres associations de la ville ont réussi à leur assurer des repas chauds, des matelas et des couvertures en laine étant donné que l’hiver approche et qu’il commence à faire bien frais le soir.
Néanmoins, avec l’aumônerie et Al Mazeed, nous nous occupons des enfants et des adolescents qui sont arrivés bien traumatisés. Avec des équipes de bénévoles, nous assurons des animations quotidiennes pour les enfants, des ateliers de dessin et d’expression artistique pour les adolescents. Il est certes très tôt pour parler de support psychosocial mais nous essayons de créer un espace où ils sentent en sécurité et accueillis afin qu’ils puissent à s’exprimer librement.
Nous évoquons également la possibilité de monter dans les prochaines semaines des classes parallèles afin de permettre à ses enfants de poursuivre une scolarité un tant soit peu normale.
Cette prise en charge totale de la personne, permettra dans la mesure du possible à ces gens de retrouver une forme de normalité.
En ce qui concerne les adultes, nous les intégrons dans la réflexion et la réalisation des projets afin qu’ils reprennent leurs vies en main.
En outre , nous procurons 150 repas chauds pour des familles réfugiées dans une autre ville.

Pr. Jad Chebli, S.J.

أخبار ذات صلة

خبرتي في باريس بعد أسابيع من رسامتي الكهنوتيّة – الأب جوزيف جبرائيل

خبرتي في باريس بعد أسابيع من رسامتي الكهنوتيّة – الأب جوزيف جبرائيل

مع انتهاء فصل الصيف الذي حمل لي العديد من الأحداث البارزة، وعلى رأسها رسامتي الكهنوتية، عدت إلى باريس لمواصلة دراستي. أنا الآن في السنة الثانية من برنامج الماجستير في اللاهوت الرعوي العملي في “Facultés Loyola Paris”. اخترت العائلة موضوعًا لرسالتي، مستلهِمًا من رسالة البابا فرنسيس “فرح الحبّ”. يتجلى هدفي الأساسي في استكشاف رؤية الكنيسة الحالية للعائلة، بما تتضمنه من تحديات وتساؤلات، ثم البحث عن طرق جديدة لمرافقة العائلات التي تواجه صعوبات، وتساعدها على السير في طريقها رغم كل العقبات.

قراءة المزيد
زمنُ انتظار – مؤيّد معايعة

زمنُ انتظار – مؤيّد معايعة

ما أحياه هذه الأيام هو انتظارٌ بالمعنى الحرفيّ؛ أترقّب وأنتظر الكثيرَ من الأمور؛ أنتظر انتهاء هذه المرحلة الأولى من دراسة اللاهوت في باريس، وأنتظر تحديد مصير المرحلة القادمة من الدراسات، ما هي وأين ستكون؟ أنتظر أيضًا الفروغ من رسالة التّخرّج ومناقشتها؛ كما قلت: “أنا أنتظر الكثير”.

قراءة المزيد
طريقة حبّ – الأخ باسم عادل

طريقة حبّ – الأخ باسم عادل

وصلتُ إلى مدينة ميلانو بإيطاليا منذ خمسة أشهر، وأشعر مؤخرًا أنّني وجدتُ الإيقاع اليوميّ المريح بين الدراسة والحياة الجماعيّة والصلاة، بعد فترة من التأقلم والاكتشاف والتي بدأت بتعلُّم اللغة، حيث شعرتُ كأنّني طفل يسعى إلى التعبير عن نفسه والتواصل مع الأخرين بكلمات قليلة وصِيَغ بدائية، إنها خبرة مُثابَرة وصبر. في حين كان اكتشاف جمال المدينة ومعالمها الثقافيّة خبرة غنيّة وممتعة، خصوصًا مؤسّساتها الفنّيّة وتقدير مجتمعها للفنون، وهو السبب الرئيسيّ الذي جعلني اختارها كمكان لدراسة الفنّ، فبها “أكاديميّة بريرا للفنون” حيث بدأتُ دراساتي العليا في النحت، وبها أيضًا “مؤسسة سان فيديلي الثقافيّة والفنّيّة” للرهبانيّة اليسوعيّة التي أعيش في جماعتها.

قراءة المزيد
رفيق ليسوع – نذور بيشوي إيليا جاد عبد المسيح البسيطة

رفيق ليسوع – نذور بيشوي إيليا جاد عبد المسيح البسيطة

دخلَ بيشوي إيليا جاد عبد المسيح قبلَ سنتين وأيام إلى بيت الابتداء في مصر. جاء من القوصية، مصر (1992)، ليميّز دعوته ويثبتها، ليتأمّل حياته ويجد المعنى الذي يرغب في أن يعيشَ من أجله. قضى سنتي الابتداء، ثمّ أتى إلى لبنان ليكملَ تكريسه بإبرازه للنذور الأولى في الرهبانيّة اليسوعيّة، ويدخل في جسم الرهبانيّة رويدًا رويدًا ليتكّون وينمو في دعوته. كانت الخطوة الأولى الاحتفال بالقدّاس الإلهيّ، حيث نذرَ فيه الفقرَ والعفّة والطاعة الدائمة في الرهبانيّة اليسوعيّة، يوم الاثنين 4 تشرين الثاني-نوفمبر 2024، في كابيلّا القدّيس يوسف في دير الآباء اليسوعيين في الأشرفيّة.

قراءة المزيد
Jesuits in Service to the Eastern Churches: The “Oriental” First Cycle in Rome

Jesuits in Service to the Eastern Churches: The “Oriental” First Cycle in Rome

From the early beginnings of the Society of Jesus, dating back to the time of St. Ignatius of Loyola, Rome has held a unique position within its mission, particularly in the realm of academic engagement. Even today, Jesuits in Rome are deeply involved in universal apostolic works, with a significant focus on academic efforts at the Pontifical Gregorian University, the Pontifical Biblical Institute, and the Pontifical Oriental Institute. These institutions, historically entrusted to the care of the Society, are directly overseen by the Superior General, with the Father Delegate acting on his behalf. They attract students from all over the world, offering formation both at the undergraduate level (First Cycle) and in specialized programs at the graduate level (Second Cycle and Doctoral studies).

قراءة المزيد
Share This